ركوب الدراجات على الطرقات: أهلا بمدمني الأدرينالين!عند وصولك لحد 120 نبضة في الدقيقة فإنك ستطلق العنان لثنايا وخفايا قوتك العقلية للأبداع إيجاد الحلول لكل معضلة في العالم. ولكن الوصول لحد 130 نبضة في الدقيقة هو الوقت المناسب للتفكير. وعند الوصول لحد 140 نبضة في الدقيقة فإن أدائك سيرتفع ويزداد ليتدفق الدم إلى العضلات تاركاً الدماغ فارغاً، يا لها من لحظات مثيرة! وعندما تتجاوز حد 165 نبضة في الدقيقة ستؤمن بقدرتك على الطيران والتحليق عالياً. إن امتطاء الدراجة المخصصة للطرقات ونزول المنحدرات يشبه بسط جناحيك للهواء والتحليق عالياً في السماء! ولكن عند الوصول لحد 180 نبضة في الدقيقة فإن الناس العاديين سيشعرون بالتعب على عكس الرياضييين الذين يشعرون بالإثارة والمتعة على الرغم من إنه الحد الأقصى وينبغي الرجوع قليلاً لمستوى أقل من النبضات للأستمرار على قيد الحياة، فهناك من يحتاجنا. أخبار سارة: أولئك المولعين بقيادة الدراجة على الطرقات لا يحتاجون أي أدوية أو عقارات. أخبار ليست جيدة بما فيه الكفاية: أنت بحاجة للكثير من الفيتامينات ونوم مريح في الليل. لكن أهم ما تحتاجه هو دراجة يمكن الإعتماد عليها وبعض الطرقات الطويلة غير المتناهية و قليلة الإزدحام لتطارد الشمس ويكون الأفق هو خط النهاية لمضمارك. 3195 فيديو لدراجة داخلية |